CONSTRUCTION PORTFOLIO OF EVENTS

٢٧ - ٢٩ مايو ٢٠٢٥م

يومياً من الساعة ٤ - ١٠ مساءًا

مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض

المعرض السعودي للمستودعات والخدمات اللوجستية يعود إلى الرياض في الفترة من ٢٧ – ٢٩ مايو ٢٠٢٥م

banner

الحدث يدعم النمو السريع في قطاع الخدمات اللوجستية في المملكة العربية السعودية الذي البالغة قيمته 57 مليار دولار

-  تضاعف حجم الحدث التجاري الأكبر في المملكة في مجال التخزين وسلسلة التوريد والخدمات اللوجستية منذ انطلاقه عام 2024، حيث يمتد الآن على مساحة 20,000 متر مربع ويضم أكثر من 400 عارض.

- ستعرض شركات رائدة مثل شركة "سال" للخدمات اللوجستية، والخطوط الحديدية السعودية (سار)، وشركة البحري، وموانئ دبي العالمية التطورات في مجال الخدمات اللوجستية وإدارة سلسلة التوريد.

الرياض، المملكة العربية السعودية: يعود المعرض السعودي للمستودعات والخدمات اللوجستية، أكبر حدث تجاري في المملكة في مجال التخزين وسلاسل الإمداد والخدمات اللوجستية، إلى مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض في الفترة من ٢٧ - ٢٩ مايو ٢٠٢٥م. ومع تعزيز المملكة العربية السعودية لمكانتها كمركز لوجستي عالمي، سيوفر الحدث منصة للمتخصصين في هذا القطاع لاستكشاف الاستراتيجيات التي تعزز الكفاءة وتوسع الشبكات وتحسن العمليات. ومع توقعات أن يتعامل القطاع مع ١.٧ مليار طن متري من البضائع بحلول عام 2030، يدعم المعرض، وهو الأكبر من نوعه في المنطقة، أهداف رؤية المملكة ٢٠٣٠

بعد الانطلاقة الناجحة في عام 2024، ستضم دورة هذا العام من المعرض أكثر من 400 عارض من أكثر من 25 دولة. ومن المتوقع حضور أكثر من 18,000 من قادة الصناعة والمتخصصين في هذا المجال، وسيعرض الحدث التطورات في حلول التخزين والنقل والمركبات التجارية، مما يوفر فرصاً قيّمة للنمو والتعاون.

Image

تمكين رؤية السعودية لتطوير قطاع الإمدادات

وفي الوقت الذي تواصل فيه المملكة مساعيها الطموحة للارتقاء بمكانتها في مؤشر الأداء اللوجستي الصادر عن البنك الدولي، يمثل المعرض السعودي للمستودعات والخدمات اللوجستية منصة حيوية لأصحاب المصلحة لاستكشاف الفرص الجديدة وتعزيز سلاسل الإمداد ودفع القيمة الاقتصادية على المدى الطويل. سيضم المعرض مجموعة متنوعة من العارضين، من مزودي الخدمات اللوجستية ومبتكري التكنولوجيا إلى مطوري البنية التحتية، وجميعهم يساهمون في تطور القطاع.

وتعليقاً على ذلك، قال محمد كازي، نائب الرئيس الأول، قطاع الانشاءات، دي إم جي إيقنتس، الجهة المنظمة للمعرض:" تعمل المملكة العربية السعودية على تعزيز البنية التحتية للخدمات اللوجستية وسلسلة التوريد بما يتماشى مع رؤية ٢٠٣٠، مما يخلق فرصًا جديدة للاعبين في هذا القطاع"، ويضيف بالقول: “نظراً للطلب الهائل، يعود المعرض السعودي للمستودعات والخدمات اللوجستية في وقت مبكر من شهر مايو ٢٠٢٥، وقد تضاعفت مساحته وتوسعت إلى أكثر من ٢٠,٠٠٠ متر مربع. يعكس هذا النمو الفرص المتزايدة في هذا القطاع، حيث من المتوقع أن يصل حجم قطاع الخدمات اللوجستية في المملكة العربية السعودية إلى 57 مليار دولار بحلول عام ٢٠٣٠ (المصدر: فروست آند سوليفان). وباعتباره أكبر حدث تجاري في مجال التخزين وسلسلة التوريد والخدمات اللوجستية، يوفر المعرض فرصاً فريدة للشركات لاستكشاف حلول مصممة خصيصاً وبناء شراكات استراتيجية جديدة من شأنها أن تساعد في تشكيل مستقبل القطاع ودفع عجلة نمو الأعمال".

 

 

Image

كبار العارضين يعرضون حلول سلسلة التوريد المتقدمة

من شحن البضائع وتسليم الميل الأخير إلى الروبوتات وأتمتة المستودعات، سيعرض الحدث حلولاً فريدة لإحداث تحول في عمليات سلسلة التوريد.

كما ستعرض شركات رائدة مثل شركة "سال للخدمات اللوجستية"، وهي شركة رائدة في مجال مناولة الشحن الجوي وحلول سلسلة التوريد، وشركة الخطوط الحديدية السعودية (سار)، التي تعمل على تطوير ربط الشحن بالسكك الحديدية في جميع أنحاء المملكة، أحدث مبادراتها. كما ستسلط شركة "البحري"، الشركة الرائدة عالمياً في مجال الخدمات اللوجستية والنقل، الضوء على حلولها المتكاملة للشحن، في حين ستعرض موانئ دبي العالمية عمليات الموانئ المتقدمة وحلول التجارة الذكية. كما سيقدم عارضون من ألمانيا وسويسرا وفرنسا وإسبانيا وإيطاليا والهند والصين ودول أخرى خبرات متنوعة تتمثل في الأنظمة والخدمات والحلول.

وتوسيعاً لنطاقه، ستشهد دورة المعرض لعام ٢٠٢٥ إطلاق منطقة المركبات التجارية، وهي منصة مخصصة لإدارة الأساطيل وحلول النقل الثقيل والجيل القادم من المركبات اللوجستية. ومع تنامي الطلب على النقل الفعال، ستعرض المنطقة المركبات الكهربائية وذاتية القيادة، والتتبع الذكي للأساطيل والابتكارات الموفرة للوقود، مما يساعد المتخصصين في هذا القطاع على تعزيز العمليات وخفض التكاليف ودعم رؤية المملكة العربية السعودية اللوجستية

 

إلى جانب المعرض، ستجمع القمة السعودية للتخزين والخدمات اللوجستية قادة القطاع لإجراء مناقشات رفيعة المستوى حول بناء سلاسل إمداد مرنة، مع التركيز على التحديات والفرص الرئيسية التي تشكل القطاع. مع استثمار المملكة العربية السعودية بشكل كبير في قطاع الخدمات اللوجستية والإصلاحات التنظيمية والتحول الرقمي، ستستكشف القمة مواضيع ملحة مثل برنامج تعزيز القيمة المضافة الإجمالية لقطاع الخدمات اللوجستية (اكتفاء)، والمخاطر الجيوسياسية، وتوسيع المناطق التجارية وتوطين التصنيع. ستقدم نسخة ٢٠٢٥ مرة أخرى حوارات هادفة، وتسريع نمو الصناعة..

في ظل التحول السريع الذي يشهده قطاع الخدمات اللوجستية في المملكة العربية السعودية، من المتوقع أن يكون المعرض السعودي للمستودعات والخدمات اللوجستية هذا العام الأكثر تأثيراً حتى الآن، حيث سيوفر بوابة للشركات للاستفادة من الفرص الناشئة وبناء شراكات جديدة والبقاء في طليعة التطورات في القطاع..

لمزيد من المعلومات وللتسجيل، يرجى زيارة:

Image